بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اسيرة الصمت | ||||
المدير | ||||
كيف ايامي بدونك | ||||
βặńốṱẳђ | ||||
ÄĻ ђáήðñάħ ąήâ | ||||
صمتي عنواني | ||||
وليد | ||||
وحيدالصمت | ||||
همس الكون | ||||
قلبي دليلى |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 21 بتاريخ الإثنين يناير 16, 2023 9:00 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط waheedalsamt على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط وحـــــــــــــــــيد الصـــــــــــــــــــمت على موقع حفض الصفحات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 114 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ipaffw فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1271 مساهمة في هذا المنتدى في 335 موضوع
دخول
قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا
إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من
مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع
الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل
أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن
تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن
يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق
زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من
نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر
العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا
تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه
صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت
تهاجم
الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى
( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى
عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد
المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية
حال من الأحوال والأعمار بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى
لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه
كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع
ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من
المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ،
ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ، فكان في أثناء دوامه
يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين
ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها
وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت
منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب
فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت
الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول
الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها
ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً
قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة عطر فارغة ، وهي
أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة
مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع
مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله
يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه
من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ،
واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
.
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا
إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من
مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع
الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل
أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن
تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن
يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق
زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من
نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر
العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا
تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه
صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت
تهاجم
الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى
( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى
عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد
المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية
حال من الأحوال والأعمار بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى
لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه
كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع
ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من
المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ،
ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ، فكان في أثناء دوامه
يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين
ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها
وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت
منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب
فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت
الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول
الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها
ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً
قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة عطر فارغة ، وهي
أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة
مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع
مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله
يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه
من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ،
واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
.
رد: قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
عن جد قصه حزينه ولاكن زوجها راح ينساها ويعيش حياته
وينجب وكان شئ لم يكن وهي الله يرحمها برحمته
لاولد ولا تلد
قلبي دليلى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
رد: قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
عن جد قصه حزينه ولاكن زوجها راح ينساها ويعيش حياته
وينجب وكان شئ لم يكن وهي الله يرحمها برحمته
لاولد ولا تلد
صحيح قصه حزينه لكن تحليلك لشخصية الزوج
فيه نوع من الظلم فشخص تعب لاجل امرأته كل
هذا اظن انه من الصعب ينسى وهذا رأيي
واظن الكثير يؤيدني عليه
ولكن انتم دائما كذا معشر بنات حواء
لا يعجبكم العجب ولا الصيام برجب
وقد قيل :
((إنهن يكفرن العشير وإنهم كذلك ...
طعنات في الظهر ...
هكذا يأبي بعض الناس إلا أن يكون من أولئك ....
عشر سنوات بل عشرات السنوات من الإحسان قد تضيع في لحظة واحدة ،
تحسن إلى أحدهم أو إحداهن الدهر فإذا ما رأي منك خطأً أو ما يعده هو خطأً
قال لم يحسن إليّ قط أي ظلم هذا ؟؟؟؟
إنهن يكفرن العشير وإنهم كذلك ...
الإخلاص كلمة نقرأها في الكتب ونسمعها من أفواه الخطباء والناصحين
وكلنا ينادي بها ولكنك على أرض الواقع لن تجد إلا النزر اليسير منها ،
فأي فصام نكد نعيشه في واقعنا ؟؟؟؟
قرأت في توقيع أحد الإخوة ولا أذكر اسمه ولا في أي موقع ولكن
التوقيع بقي في مخيلتي ، قرأت في توقيعه ...
عندما نتحدث فكلنا أصحاب مبادئ
وعندما نعمل فكلنا أصحاب مصالح
انتهى
ولله دره ما أصدق ما قال ....
لا أقول ذلك من خلال عاطفة أو حادثة معينة ولكن من خلال العديد من المشاهدات
والمواقف التي مررت بها فالمثاليات التي ينادي بها البعض تتكسر عندما يكون الأمر
يخصه هو أو من يحب ...
حياة قاسية مملة تلك التي تحاسب فيها عن خطأك ولا تثاب على إحسانك ، هكذا نسمع
من كثير من الأزواج وكذلك الزوجات الآتي يشكين أزواجهن ...
مشكلة البعض أنهم عندما يتعاملون مع الناس فإنهم يطالبونهم بالمثالية ويحاسبونهم
عليها وعندما يعاملهم الناس فإنهم يعتذرون ببشريتهم وينادون الآخرين إلى تقبلها ، فما هذا الفصام ؟؟؟؟
وصدق المصطفى صلى الله عليه وسلم :
روى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال :
خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم والناس معه ، فقام قياما طويلا نحوا من سورة البقرة ،
ثم ركع ركوعا طويلا ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ، ثم ركع
ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول ثم رفع ثم سجد ، ثم قام فقام قياما طويلا
وهو دون القيام الأول ، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول ، ثم رفع فقام
قياما طويلا وهو دون القيام الأول ثم ركع ركوع طويلا وهو دون الركوع الأول ،
ثم رفع ثم سجد ، ثم انصرف وقد تجلت الشمس ، فقال : إن الشمس والقمر آيتان
من آيات الله ، لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله ، قالوا
يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا ، ثم رأيناك تكعكعت ، فقال :
إني رأيت الجنة أو أريت الجنة ، فتناولت منها عنقودا ، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا .
ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط ، ورأيت أكثر أهلها النساء ،
قالوا لما يا رسول الله ؟ قال :
بكفرهن . قيل يكفرن بالله ؟ قال يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان
لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ، ثم رأت منك شيئا ، قالت : ما رأيت منك خيرا قط ..
اخرجه البخاري رحمه الله في صحيحه
رد: قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
ياويلـــــــــي ياويلــــــــــــــــــــــي
كل ذا بس علشان قلـــــــــــــــت انه راح ينسى صح هو ماقصر ووقف جنبها بس انا ابي باللي يصير بعدين
بعد وفاتها ماعمري شفت رجال يجلس بعد زوجته ومايتزوج مو زى النساء يجلسن بعد ازواجهم
قلبي دليلى- عضو جديد
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
رد: قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
يعطيك العافية
وحيدالصمت- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 54
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
بطاقة الشخصية
admin: 1
رد: قصة حب حزينة " تبكي من يقرأها"
اهلا بك اخي المدير القصة جدا معبرة وتهتز لها المشاعر
ولاكن قل هذا النوع من التضحية في هذا الزمان
وممكن ان اقول ان هذا الرجل يعتبر شيء نادر واعجوبة في هذا الوقت
ولكن ليس الذنب ذنبه هو مجتمعنا الذي نرى فيه شتى قصص الحب الفاشلة والتي اصلا ليس لها عمق متين في الصدق
مما يدفعنا للاستغراب من مثل هذا القرارات و القصص سبحان الله في حكمته لو نظرنا في ان الله لا يضيع اجرا للانسان في فعل الخير
فعلى قدر محبتهما لبعضهما وتعلقهما ببعض
كان القدر اكبر منهماولصالحهم هم الاثنين على حدا سواء
ففي هذه الحياة كل شي يحصل لمصلحة وحكمة
وفي النهاية هذا راي والناس تختلف في الاراء
وانا احترم جميع وجهات النظر واطلب من الجميع النظر للموضوع مع التجرد او عدم الانحياز للمراءة او الرجل
مع فائق احترامي للجميع
وشكرا
ولاكن قل هذا النوع من التضحية في هذا الزمان
وممكن ان اقول ان هذا الرجل يعتبر شيء نادر واعجوبة في هذا الوقت
ولكن ليس الذنب ذنبه هو مجتمعنا الذي نرى فيه شتى قصص الحب الفاشلة والتي اصلا ليس لها عمق متين في الصدق
مما يدفعنا للاستغراب من مثل هذا القرارات و القصص سبحان الله في حكمته لو نظرنا في ان الله لا يضيع اجرا للانسان في فعل الخير
فعلى قدر محبتهما لبعضهما وتعلقهما ببعض
كان القدر اكبر منهماولصالحهم هم الاثنين على حدا سواء
ففي هذه الحياة كل شي يحصل لمصلحة وحكمة
وفي النهاية هذا راي والناس تختلف في الاراء
وانا احترم جميع وجهات النظر واطلب من الجميع النظر للموضوع مع التجرد او عدم الانحياز للمراءة او الرجل
مع فائق احترامي للجميع
وشكرا
اسيرة الصمت- Admin
- عدد المساهمات : 238
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 37
بطاقة الشخصية
admin: 2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 22, 2012 6:13 am من طرف المدير
» احلى معلومات عرفتها
الإثنين يناير 09, 2012 3:59 am من طرف المدير
» قد نتسائل أحيانا , لم يستمر أصدقائنا بتمرير الرسائل إلينا دون أن يكلفوا أنفسهم عناء كتابة كلمه
الخميس نوفمبر 03, 2011 8:15 am من طرف همس الكون
» قصة مقتل ( خطاب ) رحمه الله يرويها أبو الوليد ؟؟
الخميس أغسطس 04, 2011 7:27 pm من طرف وحـِ_يٍـٍد الـِصٍـمـٍت
» سؤال ياريت كل اللي يشوفه يجاوبني عليه.
الخميس أغسطس 04, 2011 7:21 pm من طرف وحـِ_يٍـٍد الـِصٍـمـٍت
» تخيل وانت ماشي وتقابل وحدة حلوة
الخميس أغسطس 04, 2011 7:08 pm من طرف وحـِ_يٍـٍد الـِصٍـمـٍت
» من هو الارهابي ..؟؟؟
الخميس أغسطس 04, 2011 7:03 pm من طرف وحـِ_يٍـٍد الـِصٍـمـٍت
» الحجره النبويه
الخميس أغسطس 04, 2011 6:55 pm من طرف همس الكون
» أضرار الصمت ؟؟!!
الخميس أغسطس 04, 2011 6:13 pm من طرف وحـِ_يٍـٍد الـِصٍـمـٍت